Ratib Al Atthas


اَلْفَاتِحَةُ اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ المُصطَفَى سيِّدنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ الفاتحة أثابكم الله، اَعُوذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ. مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ . إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ. ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ. صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ. آمين


عَلَى هَدِهِ النِّيَة بِنِيَةٍ صَالِحَة إلى حَضرَةِ رَسُولِ الله وَإلى حَضرَةِ  جَمِيع صَاحِبِ المُعجِز رَاتِبُ العَطَّاس خُصُوصًا سٍمبَاه خَلِيل ألأندَالَسِي شَيئٌ لِله لَهُم الفاتحة 


اَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (٣)

لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُ اْلجَبَارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَاللهُ اْلخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْلحَكِيْمِ.


اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (٣) 

اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّا مَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ (٣) 

بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (٣) 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (١٠)

 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ (٣) 

بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ. بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِا للهِ (٣) 

بِسْمِ اللهِ آمَنَّابِاللهِ. وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ (٣) 

سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللّٰهِ. سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللّٰهِ (٣) 

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (٣) 

سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُلِلَّهِ وَلآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (٤)


يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ. اُلْطُفْ بِنَايَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرً (٣) 

يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (٣) 

لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ (٤٠) 

مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ. 

حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ (٧) 

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (١٠)  

اَسْتَغْفِرَاللهَ (١١). 

تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ (٣) 

يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ (٣) 


غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسُعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكَتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَ نَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَا فِرِيْنَ.



اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ  مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ اَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآ خِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَ تِهِمْ  فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِالْفَا تِحَةْ.


اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلاُ سْتَاذِ اْلاَعْظَمِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةُ



اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْل اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ عَقِيْل وَعَبْدِ اللهِ وَصَالِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَا تِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّ نْيَا وَاْلآخِرَةِ -اَلْفَا تِحَةْ



اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ اَسْرَارِهِمْ وَانْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةْ.



اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَا طِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّجَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَحْبَابِنَا وَمَشَا ئِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِنَا وَلَدِ عَدْنَانِ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ النَِّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ -اَلْفَاتِحَةْ


بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ.

اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْ دِعُكَ اَدْيَا نَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِقْنَا بِالتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمالِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَا بَعَةِ لَهُ ظَا هِرًا وَبَا طِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمُ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.






TAG : Ratib Al Athas, Ratib Al Athos, Ratib Al Atthas, Ratib Al 'Athas

Baca juga :
Pasang Iklan

Mau donasi lewat mana?

Mandiri a.n. Kholil Khoirul Muluk
REK (90000-4648-1967)
Bantu SantriLampung berkembang. Ayo dukung dengan donasi. Klik tombol merah.
Santri Lampung

Suratku untuk Tuhan - Wahai Dzat yang kasih sayangnya tiada tanding, rahmatilah tamu-tamuku disini. Sebab ia telah memuliakan risalah agama-Mu. Selengkapnya

Muhasabah Diri

  1. Siapakah aku ?
  2. Siapa yang menghidupkan aku ?
  3. Untuk apa aku dihidupkan ?
  4. Hidup dibumi siapa aku ?
  5. Kemana umurku menuju ?

  • Kenapa aku belum siap ?
  • Bagaimana jika esok mati ?
  • Siapa aku setelah itu ?
  • Apa saja perbekalanku ?
  • Di syurga atau neraka nasibku ?

Mbah Kholil Ganteng
Donasi

BANK Mandiri 9000046481967
an.Kholil Khoirul Muluk